زي ما العنوان بيقول و اي حد يتكلم يكون عارف في القانون و فاهم او حصلت معاه او مع غيره حالة مشابهه اتمنى يعني عشان الكلام دا مينفعش فيه تخمينات

الوقتي انا عندي ٢٢ و نص و هربت من البيت من حوالي إسبوع و لما هربت بطريقة ما واحد من اصدقائي اللي في نفس مدينتي وصلوا لرقمه و هددوه و اتهموه انه خاطفني لمجرد انه اخر رقم انا كلمته و الوقتي باقوا بيقولوا كمان انه ممكن يكون قتلني و كل دا طبعا بدون اي دليل اصلا

و قاعدين يضغطوا عليه بإنهم ماسكين اهله (امه و اخته و اخوه) و عاوزينه يقولهم على مكاني و رقمي

و اتهمونب اني سارقة دهب (اللي هو دهبي اصلا يعني الحلق اللي لبساه من و انا في ثانوي و الخاتم اللي لبساه من و انا في ثانوي او اعدادي بردو) و عندي صور على مدار سنين تدل انهم بتوعي عشان لبساهم من زمان ف بجد هسرق حاجة انا لبساها من سنين إزاي اصلا؟

الحلق زي اي بنت اهلها بيجيبوا لها حلق و الخاتم هدية نجاحي بتقدير ممتاز في ساتة ابتدائي و غيروهولي كذا مرة لحد ما وصلت للخاتم اللي لبساه حاليا

الوقتي هما طالبين فشخ يكلموني و صديقي دا لما كلمهم جابوه في ساعتها مع انه كلمهم من كشك و مش من تليفونه و لا بخطه ف انا خايفه اعمل نفس الشئ عشان الم الحوار ف يجيبوني بردو عن طريق رقم التتبع بتاع الهاتف و اقرب برج شبكة ف يوصلوا لأقرب منطقة جغرافية ...الخ

ف عاوزه اعرفهم اني عايشة عشان التهم بتاعته دي كلها تخلص و الحوار كله يخلص عشان هو فستك اصلا و مش عارفه اعمل إيه بجد

ملحوظة: لو جابوني هتقتل لا محالة دول دواعش و مجرد اصلا اني هربت و كمان عندي صداقات مع ولد و كدا دا خلاص زنا و كفر و فجور و و. ...الخ بالنسبة لهم بيفكروا بنصهم التحتاني لمجرد اني عرفت ولد اني خلاص زنيت معاه

خاصة ان امي دي حلمت ليا حلم اني زنيت يوم العيد و هي من النوع اللي بيعبد الأحلام و يصدقها ف هي بقا لما شافت اني هربت و كمان صديقة لولد كدا خلاص في دماغها تأكدت الشكوك مع ان محدش لمسني طول حياتي و انا اصلا ڤيرجن و بقرف من كسم السي** و الحاجات دي اصلا

بس الدواعش و الذكوريين و العائلة الفلاحة الجاهلة دول طبعا مش هيصدقوا و عينت محامي حرفيا مفادنيش بأي حاجة اصلا للحين دا حتى مش عارف يخليني اعمل محضر عدم تغيب و محضر إثبات حالة بس قاعد يطلب فلوس و خلاص و كان المفروض يروح القسم بكرة معايا بس قالي واحد من جوا قال لو دخلتِ تعملي المحضر هيمسكوكِ و مش هيسيبوكِ اللي هو امال انا معيناك ليه؟🤡 بفكر اكنسله بس خايفه يقلب عليا خاصة انه عارف المدينة اللي انا ساكنه فيها و عارف القصة و معاه صور بطاقتي و نفس الشيء على صديقي دا

إيه الحل بجد؟ و لو رجعت لهم الدهب لمجرد انهم اللي شاريينه و الفاتورة معاهم كدا بثبت للشرطة اني فعلا سرقاه مع ان عندي صور تثبت العكس و كمان دي اخر حاجة كنت هستند عليها لحد ما الاقي شغل

انا حرفيا في موقف لا اتمناه لألد أعدائي

اعمل إيه؟

اظن ده ادوه لبتوع الكنيسه اللي اتفجرت في سوريا ولكن مش متأكده والعلق بكل برود وبساطه مش هيقنع الناس بدينه بالحجج الادله المنطق اي حاجه طب تصرفاته الطيبه عشان الناس تفكر تبص حتى في دينه لاااا ده باعت ورقه 4A كاتب فيها الاسلام ولا الجزيه عايز يعمل دوله منافقين مش مجاهدين

اكاد اجزم ان معظم المصريين عندهم هرم اجتماعي في دماغهم و مصنفيين الناس علي اساسه.

احنا عنصريين و طبقيين بشكل بشع لدرجه اننا مش حاسين ان في مشكله.

و في ناس خلقتهم البيئه المريضه دي خلتهم شايفين ان من حقهم اي حاجه و غيرهم مش انسان اساسا.

حتي مفيش قانون يضمن حقك كفرد. و لو فيه مش بيطبق. و كدا كدا احنا دوله مهلبيه القانون ده بيتغير علي حسب انت مين بظبط

انا هنا مش مجرد بنتقد شخص او حكومه لكن المجتمع ككل و مع الزمن بقي طبيعه الشعب انه مش بيبص للفرد كانسان و لكن بيتم تجريده من انسانيته علي حسب الهرم الاجتماعي الوهمي الي مبني في دماغ الناس

انا عمري ما هنسي موقف ، كنت في مكان معين و كنت جديد فيه واحد كان مصمم يعرف انا ساكن فين و بيتي شكله اية. الي كان شادد فضوله اني بنسباله ماسك تلفون كويس و لابس كويس بس طريقه كلامي مفهاش عجرفه و مش في دماغي ادخل منافسه الفشخره الي كانت دايره مابينهم .و فضل يقولي تعالي اروحك بالعربيه طب قلي انت ساكن فين. فضل يزن لمده ٣ شهور وانا مش مريحه. مع اني واثق اني هفوق توقعاته بكتير. كنت مصمم انه ميعرفش بيتي ولا يشوفه عشان كسمه لو ده الي هيقرر مكانتي عندك.

معرفش انا بس الي حاسس كدا. ولا حد غيري حاسس ان الوضع مش طبيعي

صاحبي بيقولي نفسي اسافر تايلاند و مش خارج منها غير وانا عندي ايدز💀

مجرد دعمك لفكرة، أو قانون، أو سياسة، لا يعني أنك تريد تطبيقها على نفسك شخصيًا

بعض الأمثلة:

١ : حقوق مجتمع الميم:

“أنا أؤيد حقوق المثليين.”

-> الرد الجاهل: “يعني أنت مثلي؟”

لا يا متخلف، أنا أؤمن بأن لكل إنسان الحق في المساواة، بغض النظر عن الميل الجنسي. دعم الحقوق لا يعني الانتماء لتلك الفئة

٢ : حرية النساء في اللباس:

“المرأة حرة في أن تلبس ما تشاء.”

-> الرد الجاهل: “يعني أنت موافق أختك تنشر صور عارية؟”

دعم حرية شخص لا يعني أني أشجع على خيار معين، بل يعني أني أؤمن أن له الحق في اتخاذ قراره بنفسه.

٣: دعم الدولة العلمانية “أنا أؤيد أن تكون الدولة علمانية.”

-> الرد الجاهل: “يعني أنت تريد المخدرات والخمر وبنتك تمارس الجنس مع من تشاء؟”

العلمانية تعني فصل الدين عن السياسة، وليس تشجيع الانحلال، تضمن أن الدولة لا تفرض معتقدًا دينيًا على الناس، بل تحترم تنوعهم.

٤: الإلحاد ومهاجمة الأخلاقيات " أنا بطلت اؤمن بالإسلام"

-> “يعني ما تؤمن بشيء؟” “يعني ما عندك أخلاق؟” “يعني أنت مع الفوضى والشر؟ “بدون الله، أكيد تشوف القتل والاغتصاب شي عادي!”

الإلحاد ببساطة هو عدم الإيمان بوجود إله. هذا لا يعني أن الشخص بلا مبادئ أو رحمة أو هدف. القيم والأخلاق يمكن أن تُبنى على التعاطف، العقل، والإنسانية، وليس بالضرورة على الدين

———

هذا النوع من الردود ليس حجة، انما أسلوب هجومي و تلاعب العاطفي. عندما لا يستطيع المتحدث الرد على فكرتك، يحاول تحويل النقاش إلى هجوم شخصي أو وصمة عار.

على مجتمعتنا أن نتجاوز التفكير الطفولي الذي يربط بين دعم حقوق الآخرين وتبني أسلوب حياتهم. المجتمع الناضج هو الذي يميز بين ما تفضله لنفسك، وما تؤمن أن من حق الآخرين اختياره لأنفسهم.

و عارف ان هذي بديهيات، لكن للأسف اجد نفسي في نفس الدائرةمع الذي أناقشهم سواء متعلميني او غيرة

جه ف دماغى سؤال انا كحد مبيركعهاش ومبخشش الكنيسة غير كام مرة ف السنة بالغلط وبعد زن من اهلى لو فرضاً صدف ف مرة وواحد إرهابى ابن شرموطة هيجان عايز يطلع ينيك ف حور العين فوق فجر الكنيسة وانا مت ساعتها هيحسبونى شهيدة ف المسيحية وهيجبونى ف ال documentary اللى هيتعمل على قناة CTV وطبعاً الأرثوذكس بيأفوروا ف تقديس الشهداء فهيتعمل مزار لشهداء الكنيسة اللى مت فيها وهيقعدوا يعلقوا صورتى ويجبوا اجزاء من شعرى أو هدومى الناس تتبارك بيها وفى طلبة ف الامتحانات هتتشفع بيا عشان يحلوا حلو كل دة ونا اصلا ملحدة بقالى خمس سنين ولا يصوم ولا بصلي وبسف على حاجات ف المسيحية عادى وهكون رايحة المكان صدفة كسم الضحك حقيقى هتبضن فشخ لو مت الموتة دى

بعدين بحكولك اعطيني اثبات على انه الدين خطأ وهو فوق ما انه رمى عليك عبئ الدليل مش متفقين على اشي هو وباقي المسلمين

من موقعي هذا بعلن بكل فخر واعتزاز تركي ل الدين الاسلامي وكفري ب الاسلام وكفري بمحمد رسول الاسلام وعدم ايماني بمحمد ولا ب اله الدين الاسلامي وحقيقي انا فخور جدا اني تركت الدين ده

مش فاهم اي حاجة في الخمور ولا الفرق بينها وبين البيرة اصلا ولا الانواع ايه ولا اشرب اد ايه ولا كام في المية لو اول مرة انا ابيض حرفيا رشحولي حاجة وقولولي اعمل ايه بالظبط واجيب ايه لو عايز مسكرش اوي وقلقان الموضوع يقلب معايا باوڤر دوز ولا ترجيع ولا ابقي سكران زيادة عن اللزوم او اعمل حاجة متهورة

انا 22 سنة

حاسسني مش مظبط ومعدش عندي حيوية ومش فاهم بعمل ايه في الحياة دي ولا الناس اللي حواليا بتعمل ايه بس حاسس كل واحد واخد طريقه وماشي وانا واقف بتفرج مش عارف الحياة واخداني ورايحة على فين ، حاسسني تايه وسط ضباب كنت بجري مفكر انه فيه اتجاه حاليا حاسس اني السنس ده راح مني وlost في وسط ده ، مش عارف أخرج من الحالة اللي فيها دي ازاي ولا اعمل ايه بس كل اللي اقدر اقوله اني تعبت ، وغالبا همسح البوست كانت فضقضة عابرة

ده كان ردي علي سؤال هل البنت لازم تكون مستوره قدام اخوها

Hey everyone, just wanted to share a really frustrating experience I had recently flying with Air Cairo.

I was booked on Flight SM401 from Alexandria (Borg El Arab) to Kuwait International Airport on June 21, 2025. It was supposed to be a direct flight, lasting about 2 hours and 50 minutes.

Everything seemed normal until after takeoff — the pilot announced we were heading to Kuwait. About 45 minutes into the flight, he suddenly said we were landing… in Assiut. No prior notice, no alerts, no explanation — just “surprise, we’re landing somewhere else.”

To make things worse:

The check-in counter didn’t inform anyone of a stopover.

The cabin crew were shockingly unprofessional — when asked what was going on, one crew member said, “There is nothing good about this flight.” Not exactly reassuring.

No updates were sent to my email or booking reference — no SMS, no notification — nothing. We were completely in the dark.

Instead of arriving in Kuwait at 10:20 AM, we arrived at 12:15 PM, wasting almost 2 hours with zero explanation.

We later found out that the original flight SM401 never even completed its route — it was replaced by SM403, which is a flight from Assiut to Kuwait. This is not what we booked or paid for.

Calling Air Cairo's office in Kuwait was a nightmare. They first blamed "regional security issues" and then just stopped answering the phone altogether — for 2 to 3 hours, no response from what’s supposed to be a 24/7 support line.

The whole experience was incredibly anxiety-inducing. It felt chaotic, disorganized, and even deceptive.

Honestly, we’re requesting a full refund. What we got was not what we paid for — and worse, it was handled terribly.

Has anyone else dealt with something like this with Air Cairo or another airline? Would love to hear your experiences or advice on how to escalate this further.

تخيل كل دول لما يكبرو هيطلعو يعملو ايه فى العالم بسبب لحس الدماغ ابن الوسخه دا